الأموال
الأربعاء 3 سبتمبر 2025 05:34 صـ 10 ربيع أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
ضبط 20 طن دقيق مدعم قبل بيعها بالسوق السوداء خلال 24 ساعة ضبط 8 ملايين جنيه حصيلة الاتجار بالنقد الأجنبى خلال 24 ساعة ترتيب هدافي تصفيات كأس العالم لقارة إفريقيا الحساب الرسمي لاتحاد الكرة يحتفي بمحمد صلاح قاءد المنتخب الوطني خبير تطوير المشروعات: مصر تشهد طفرة في الخدمات الإلكترونية للشركات الناشئة الجمعية المصرية لحماية الطبيعة تثمن قرار «تنظيم الصيد»: خطوة جوهرية لحماية التنوع البيولوجي حملات موسعة لضبط سوق الأعلاف.. الزراعة تواجه الاحتكار وتشدد الرقابة على المخازن والأسواق نادي الصيادلة يشارك جامعة النيل الاحتفال بأول دفعة من برنامج ”الذكاء الاصطناعي للصيادلة” بنك مصر يطلق مبادرة لدعم أطفال الصعيد ضعاف السمع بـ 11 مليون جنيه بالتعاون مع بنك الشفاء الأهلي يقرر تعيين الكابتن وليد صلاح الدين مديرا للكرة والنحاس قائما بأعمال المدير الفني تباين مؤشرات البورصات الكويتية والأوروبية واليابانية بختام التعاملات تباين اداء بورصات قطر وكراتشي والاردن بختام التعاملات

عربي ودولي

غدًا.. الإمارات تضم أكبر صرحين دينيين في العالم

تشهد غدآ دولة الإمارات زيارة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان والدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، وذلك في إطار ترسيخ قيم السلام، ونشرثقافة التسامح والتعايش بين مختلف الشعوب والدول، وحماية الإنسان من العنف والتطرف.

 

 

ويعد اللقاء المرتقب الذي ينظر إليه العالم باهتمام بالغ لاستكمال جهود ومسيرة السلام العالمي ليس الأول بين أكبر رمزين دينيين في العالم، حيث سبقته قمة تاريخية بمصر في أبريل 2017 خلال مشاركة قداسة البابا فرنسيس في مؤتمر الأزهر للسلام العالمي، وقمة في روما خلال نوفمبر من العام نفسه خلال مشاركة فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف في الملتقى العالمي الثالث "الشرق والغرب نحو حوار حضاري".

وكان البابا فرنسيس، زار مصر لأول مرة الخميس 27 أبريل 2017 ولمدة يومين، تلبيةً لدعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر.

واعتبرت الزيارة على درجة كبيرة من الأهمية في تاريخ المؤسستين، فالأزهر أكبر مؤسسة سنية في العالم تمثل الإسلام الصحيح الوسطي المعتدل، والفاتيكان أكبر مؤسسة مسيحية على مستوى العالم، ويجمعهما قواسم مشتركة في تحقيق السلام، خاصة في الشرق، ومن أجل خير المجتمع الإنساني كله، والمؤسستان تجتمعان حول وحدة الهدف في العمل على التصدي للتطرف والإرهاب، وتوجيه الجهود لتسوية قضايا منطقة الشرق الأوسط ونشر قيم السلام والتسامح والتكافل بين البشر.