الأموال
الأربعاء 29 أكتوبر 2025 10:35 صـ 7 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
زينة تخالف أوامر الأطباء وتستكمل تصوير ”ورد وشوكولاتة” رغم الإصابة هشام إدريس: افتتاح المتحف المصري الكبير نقطة تحول كبرى في مسار السياحة الثقافية انتخاب محمد عبد الفتاح زهري رئيسًا للجنة علوم التغذية الوطنية كارثة في منزل سالي عبد السلام.. ماس كهربائي وغرق مفاجئ بسبب انفجار ماسورة مياه السبت.. انطلاق أولى بطولات ”القدرة الرياضية والبوتشيا” بالمدينة الشبابية بالأسمرات عبد الحميد أبو موسى: محافظ البنك المركزي... قيادة ورؤية تستحق التقدير البنك الأهلي المصري يوقع اتفاقية تمويل مع شركة أبوظبي الإسلامي سي آي كابيتال لإدارة الأصول تفتح الاكتتاب بصندوق استثمار الذهب «جولد مصر» عودة الشناوي وتريزيجيه في الهجوم.. ملامح تشكيل الأهلي المتوقع أمام بتروجيت شركة «Kulture developments» تطرح مشروع «Patterns» بالشراكة مع «IGI» باستثمارات 5 مليارات جنيه باستثمارات 2.5 مليون دولار.. قطرات الطبيعة للتعقيم تطلق أول محطة تعقيم للنباتات الطبية بالشرق الأوسط بتقنية الضوء الحراري تشكيل مانشستر سيتي المتوقع ضد سوانزي.. مرموش يقود الهجوم وتعديلات تكتيكية بالجملة

فنون

مكتبة الإسكندرية تحتضن الفاعليات الفنية والثقافية لمؤسسة محمد رشيد

جانب من الحفل
جانب من الحفل


أحتضنت مكتبة الأسكندرية فاعليات السهر الفنية الثقافية لعروض البالية والكورال لمؤسسة محمد رشيد للتنمية، الثقافية والاجتماعية، والتي شارك فيها أكثر 300 من مثقفي ومبدعي ومحبي الفنون بالاسكندرية و تحت رعاية حسنة رشيد رئيس مجلس الامناء، يأتي هذا في أطار الدور الثقافي الذي تقوم به مؤسسة محمد رشيد للتنمية.


وتمنت فاعليات الحفل اغاني مصر التراثية و اغاني الزمن الجميل لفناني الفن الأصيل علي رأسهم عبد الحليم حافظ ومحمد رشدي ومحمد فوزي ومحمد قنديل وشادية والثلاثي المرح بقيادة المايسترومحمود أبوزيد، حيث تضمن الحفل عروضا مختلفة خلال السهرة الفنية بمكتبة الإسكندرية.

الجدير بالذكر، أن فريق البالية قدم عروض بحيرة البجع و الرقص مع الجنيات والباليه الحديث وعدد من رقصات الباليه العالمي من التراث الروسي والفرنسي والاسباني أبهر الحاضرين، شارك فيها 50 فتاة من مختلف الاعمار من مدرسة الباليه بمؤسسة رشيد، فيما قالت حسنة رشيد رئيس المؤسسة أن رعاية الفنون والثقافة هدفها خلق جيل من الفنانين من مختلف الاعمار بالاسكندرية والحفاظ على الفن المصري الأصيل والراقي وكذلك الحفاظ على هوية الاسكندرية كعاصمة للثقافة والفنون والآداب على مر التاريخ.