الأموال
السبت 1 نوفمبر 2025 11:11 صـ 10 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
استعدادات مكثفة بكافة المنشآت الفندقية والمواقع الأثرية لاستقبال كافة الوفود المشاركة في احتفالية الافتتاح إيهاب زكريا: افتتاح المتحف المصري الكبير رسالة فخر واعتزاز بهوية مصر محمد غزال: ما يحدث في الفاشر نقطة تحول في الحرب السودانية وزير السياحة والآثار يواصل متابعة الاستعدادات النهائية لافتتاح المتحف المصري الكبير غدًا المخرج ياسر سامي يحلم بعمل فني يجسد عظمة الأجداد وإبداع الأحفاد احتفالا بافتتاح المتحف المصري الكبير محمد الأتربي: المتحف المصري الكبير رسالة حضارية من مصر إلى العالم الرئيس السيسي يفتتح المتحف المصري الكبير مساء غدا بمشاركة ٧٩ وفدا دوليا الزعفراني: نواصل العمل لخدمة أعضاء سموحة وتحقيق برنامج انتخابي يليق بالنادي هدى عبد الفتاح: المتحف المصري الكبير ينعش الاقتصاد بـ2 مليار دولار سنويًا ويفتح آفاقًا جديدة للاستثمار والسياحة غضنفر: افتتاح المتحف المصري الكبير يعيد تشكيل الخريطة السياحية ويحفز الاستثمارات بقطاع الخدمات والبنية التحتية تاريخ شعار البنك الأهلي المصري رؤى شباب الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تتألق بالقاهرة مع انطلاق الدورة 19 من احتفالية ريادة الأعمال الشبابية لـ ”إنجاز العرب”

مركز الأموال للدراسات

رحلة إلى مصر القديمة في لعبة ”عودة القطة المومياء”

"عودة القطة المومياء"
"عودة القطة المومياء"



كان لدى المصريين القدماء اعتقاد بأنّ للحيوانات دور مهم في الحياة الآخرة. فقد كانت القطط ترمز إلى "باستت" – وهي إحدى آلهة القدماء المصريين – وكانت مبجّلة إلى حدّ بعيد من قبلهم، حتى أنّها كانت في بعض الحالات تُحنّط قبل دفنها كحيوانات أليفة كتقدمة للآلهة أو بصفتها إلهة بنفسها.
لعبة فيديو على منصة Google للفنون والثقافة
في لعبة عودة القطة المومياء، ستكون الشخصية هي القطة المومياء التي أعادتها الألهة باستت إلى الحياة. وستكون المهمة تجميع العناصر المفقودة التي يحتاجها الفرعون في حياته الآخرة وذلك في سباق مع الوقت. وفي المراحل الخمس، ستواجه الشخصية في اللعبة عقبات مستوحاة من حياة المصريين القدماء ومعتقداتهم، وذلك خلال الوقت القصير الذي تملكه على الأرض.



ما المطلوب لضمان حياة أبدية سعيدة؟


كان الفراعنة المصريون القدماء والأشخاص الرفيعو المستوى يُدفَنون مع مجموعة متنوعة من العناصر الفاخرة، مثل قطع الأثاث والمجوهرات والثياب والمأكولات وتماثيل الأوشابتي (وهي تماثيل خَدم صغيرة) لضمان حياة آخرة مريحة للمتوفي. معظم عناصر الدفن، مثل التمائم وكتب الموتى كانت توضع داخل التابوت أو حوله، لتسهيل الرحلة إلى الحياة الآخرة وتوفير الحماية الروحية.
يمكنكم بدء المغامرة الآن وتعرّف المزيد عن مصر القديمة عبر "Google للفنون والثقافة".