الأموال
الأربعاء 29 أكتوبر 2025 03:14 مـ 7 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
حسام هيبة: المتحف المصري الكبير محرك رئيسي للتنمية وجذب الاستثمارات وزير المالية يكتب: افتتاح المتحف المصري الكبير استثمار فى المستقبل المستشار أسامة سعد الدين يعلن برنامجه الانتخابي: منزل لكل مواطن.. ورؤية متكاملة لإصلاح القطاع العقاري مالك البهبيتي : برنامج طموح لدعم الشباب وتطوير نادي هليوبوليس بن غاطي تسجل نموا قياسيا في صافي أرباحها بنسبة 145% خلال 9 أشهر الأردن يستعد لشتاء سياحي واعد مع استئناف الرحلات الأوروبية الملحق الأفريقي المؤهل للملحق العالمي لكأس العالم 2026.. الموعد والمنتخبات مؤسسة مصر الخير و إل جي مصر تطلقان مبادرة جديدة بالمنيا وأسيوط لدعم الشباب من الأسر الأكثر احتياجا أركان بالم تطلق مشروع «205 Towers».. أيقونة معمارية جديدة في قلب الشيخ زايد مصر تحقق توافق أفريقي تاريخي حول قواعد المنشأ باتفاقية التجارة الحرة القارية بعد 4 سنوات من المفاوضات ”الجهاز القومى” يضمن جودة خدمات الاتصالات خلال افتتاح المتحف المصرى الكبير هند صبري تعود إلى دراما رمضان 2026 بعمل شعبي مشوّق

عاجل

”معيط” مساعدة البنك الدولى للاقتصادات النامية والأفريقية على التعامل مع التغير المناخي.. مهم للغاية

د.محمد معيط
د.محمد معيط


أكد الدكتور محمد معيط وزير المالية، أن الدور الذي يلعبه البنك الدولى حاليًا فى مساندة الدول مهم للغاية، خاصةً مساعدة الاقتصادات النامية والأفريقية على التكيف والتعامل مع التغير المناخي، والدعم المستمر من البنك الدولي للحكومة المصرية للتعامل مع الضغوطات الخارجية التي نتجت عن الحرب فى أوروبا، لافتًا إلى أن بنوك التنمية متعددة الأطراف تؤدى دورًا مؤثرًا في توفير التمويل المناسب للدول النامية والأفريقية، بما يرفع من قدرة هذه الدول على مواجهة ارتفاع معدلات الدين العام وغيرها من الأزمات فى ظل تحديات عالمية صعبة.
قال الوزير، خلال لقائه أكسيل فان تروتسنبيرج مدير العمليات بالبنك الدولى على هامش مشاركتهما فى «قمة المناخ»، إن التعاون البناء مع شركاء التنمية الدوليين من شأنه جعل الاقتصادات الناشئة أكثر قدرة على التحول الأخضر ومواجهة «صدمات المناخ»، كما أن تعزيز تمويل مشروعات ذات أبعاد اجتماعية من شأنه تقديم المساندة الحقيقية لمواجهة التحديات الكبرى.
أشار الوزير، إلى أهمية «قمة المناخ» فى إيجاد تغيير حقيقى فى المشهد العالمى، حيث نستهدف أن نكون مساهمًا فاعلاً في تحفيز العمل الدولي لمواجهة تغيرات المناخ؛ على نحو يربط الخطوات الاقتصادية التنموية بالقضايا المناخية العالمية، وهو ما تم ترجمته فى الخروج بـ «إطار التمويل السيادي المستدام»، الذي يعد بمثابة تطوير لإطار التمويل السيادي الأخضر في مصر، بحيث يسمح بإدراج مشاريع إضافية يمكن تمويلها من خلال السندات الخضراء والزرقاء والاجتماعية وأيضًا السندات المستدامة، موضحًا أن هذه الخطوة تحافظ على مكانة مصر الرائدة في التمويل المبتكر للمناخ والتنمية الاجتماعية والاقتصادية في أفريقيا، وعلى مستوى الدول النامية.