الأموال
الأربعاء 29 أكتوبر 2025 05:11 مـ 7 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
وزارة الاتصالات تصدر مجموعة طوابع تذكارية من خلال البريد المصرى اتحاد مستثمري مصر يوقع بروتوكول تعاون مع منظومة OMC الاقتصادية لإطلاق مبادرة «1000 مصنع» فوري تتيح لعملائها خدمة Apple Pay بالتعاون مع بنك مصر «المطور إكس» بالشراكة مع «البروج مصر» توقع عقد تشغيل فندق «the red residence» بالتجمع الخامس حسام هيبة: المتحف المصري الكبير محرك رئيسي للتنمية وجذب الاستثمارات وزير المالية يكتب: افتتاح المتحف المصري الكبير استثمار فى المستقبل المستشار أسامة سعد الدين يعلن برنامجه الانتخابي: منزل لكل مواطن.. ورؤية متكاملة لإصلاح القطاع العقاري مالك البهبيتي : برنامج طموح لدعم الشباب وتطوير نادي هليوبوليس بن غاطي تسجل نموا قياسيا في صافي أرباحها بنسبة 145% خلال 9 أشهر الأردن يستعد لشتاء سياحي واعد مع استئناف الرحلات الأوروبية الملحق الأفريقي المؤهل للملحق العالمي لكأس العالم 2026.. الموعد والمنتخبات مؤسسة مصر الخير و إل جي مصر تطلقان مبادرة جديدة بالمنيا وأسيوط لدعم الشباب من الأسر الأكثر احتياجا

بنوك وتأمين

ستاندرد آند بورز تتوقع عودة السياحة المصرية لطبيعتها وانتعاشها بحلول 2023

توقعت مؤسسة ستاندرد آند بورز للتصنيف الائتماني عودة السياحة  المصرية لمستوياتها الطبيعية وانتعاشها مرة أخرى بحلول عام 2023.

 

وترى استاندرد آند بورز أن المصادر الرئيسية للنقد الأجنبي في مصر – السياحة وإيرادات قناة السويس – تقع تحت الضغط نظرًا لاستمرار موجات الإصابات بفيروس كورونا  (كوفيد19) على مستوى العالم ، مما يؤدي إلى استمرار القيود على الحركة وضعف الطلب العالمي.

 

وعلى الرغم من ذلك فقد ازداد تدفق التحويلات إلى مصر ، مما يدل على مواجهة التقلبات الدورية ، ومن المرجح أن يظل عند هذه المستويات.

 

وقالت ستاندرد آند بورز إنه سيكون لارتفاع أسعار النفط هذا العام تأثير متوازن على صادرات وواردات البترول، كما توقعت ارتفاع عجز الحساب الجاري إلى 3.6٪ من الناتج المحلي الإجمالي في السنة المالية 2021 من 3.1٪ في السنة المالية 2020.

 

جدير بالذكر أن مؤسسة “ستاندرد آند بورز” للتصنيف الائتماني، قد قامت بتثبيت درجة التصنيف السيادي للاقتصاد المصري عند مستوىB/B’ على المدى الطويل الأجل والقصير الأجل مع الحفاظ على النظرة المستقبلية المستقرة.

 

جاء ذلك بدعم سجل مصر في الإصلاحات الاقتصادية والمالية واستقرار الاقتصاد الكلي الذي أدى إلى تراكم أرصدة احتياطي النقد الأجنبي وارتفاع معدلات النمو في العامين السابقيين لجائحة كورونا، وكذلك تحقيق مصر لمعدلات نمو ايجابية بالرغم من الجائحة العالمية، ما يجعل السيولة الخارجية لمصر، ووفقًا لمؤسسة ستاندرد آتد بورز في أحدث تقريرها، فإن النظرة المستقبلية المستقرة لمصر تعكس أن الضغوط على مؤشرات الدين الخارجي والحكومي ستكون مؤقتة، وستنخفض تدريجياً اعتباراً من بداية العام المقبل 2022، مدعومة بنمو إجمالي الناتج المحلي وإيرادات الحساب الجاري.