الأموال
الأربعاء 29 أكتوبر 2025 03:36 مـ 7 جمادى أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
حسام هيبة: المتحف المصري الكبير محرك رئيسي للتنمية وجذب الاستثمارات وزير المالية يكتب: افتتاح المتحف المصري الكبير استثمار فى المستقبل المستشار أسامة سعد الدين يعلن برنامجه الانتخابي: منزل لكل مواطن.. ورؤية متكاملة لإصلاح القطاع العقاري مالك البهبيتي : برنامج طموح لدعم الشباب وتطوير نادي هليوبوليس بن غاطي تسجل نموا قياسيا في صافي أرباحها بنسبة 145% خلال 9 أشهر الأردن يستعد لشتاء سياحي واعد مع استئناف الرحلات الأوروبية الملحق الأفريقي المؤهل للملحق العالمي لكأس العالم 2026.. الموعد والمنتخبات مؤسسة مصر الخير و إل جي مصر تطلقان مبادرة جديدة بالمنيا وأسيوط لدعم الشباب من الأسر الأكثر احتياجا أركان بالم تطلق مشروع «205 Towers».. أيقونة معمارية جديدة في قلب الشيخ زايد مصر تحقق توافق أفريقي تاريخي حول قواعد المنشأ باتفاقية التجارة الحرة القارية بعد 4 سنوات من المفاوضات ”الجهاز القومى” يضمن جودة خدمات الاتصالات خلال افتتاح المتحف المصرى الكبير هند صبري تعود إلى دراما رمضان 2026 بعمل شعبي مشوّق

عاجل

متحدث الرئاسة: مصر تساند الجيوش الوطنية

أكد السفير بسام راضي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، على ضرورة حل الميلشيات الموجودة حاليا في ليبيا والتعامل مع الجيش الوطني الليبي باعتباره القوة الشرعية النظامية المعترف بها كقوة أساسية منوط بها حفظ الأمن في القطر الليبي كله.

ولفت السفير بسام راضي، إلى أن هذا هو الموقف الذي تردده مصر منذ فترة طويلة ويؤكده الرئيس عبد الفتاح السيسي مرارا وتكرارا في العديد من المناسبات وبشكل متنوع، حيث إن مصر لا تتعامل مع ميليشيات أو أية تنظيمات مسلحة أياً كان مسماها أو وضعها على الأرض ولكنها تتعامل وتدعم الجيوش الوطنية النظامية المركزية فقط والحكومات المنتخبة التي تُفعل من قبل الشعب وهذه نقطة هامة ويجب أن تكون واضحة خلال مناقشات برلين.

وأشار راضي، إلى أنه كان هناك جولات تحضيرية على المستوى الوزاري سبقت مؤتمر برلين لبحث كل الأمور محل النقاش ومصر أوضحت موقفها بشكل كامل.

وشدد المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، على أن هناك نقطة هامة تتعلق بتنظيم العلاقة بين كافة مؤسسات الدولة الليبية، حيث وضع اتفاق الصخيرات أساس قوي به كل عناصر الدولة الليبية ولكن مع مرور الوقت وتطور الأحداث هناك إجماع وتوافق داخل وخارج ليبيا على أن يتم إجراء بعض التعديلات في الإطار العام والثوابت التي أفرزها اتفاق الصخيرات، على سبيل المثال علاقة السلطة التشريعية المتمثلة في البرلمان بالمجلس الرئاسي التنفيذي والتي يجب أن تكون علاقة رقابية وعندما يتم التوقيع على أي اتفاقيات تخص الدولة الليبية يجب أن تحظى بموافقة البرلمان باعتباره السلطة التشريعية التي تمثل إرادة الشعب الليبي.