الأموال
الإثنين 1 سبتمبر 2025 06:12 مـ 8 ربيع أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
وزير الطيران المدني يبحث مع سفيرة الدومينيكان بالقاهرة تعزيز التعاون بمجال الطيران خبير اقتصادي يسلط الضوء على مكاسب مصر من استضافة قمة مجموعة العشرين لأول مرة البنك المركزي المصري يصدر تعليمات جديدة لمؤسسات الدفع الإلكتروني البنك المركزي المصري يوجه البنوك بإنشاء وحدات جديدة للوصول للمواطنين والشركات الصغيرة «آي صاغة»: الذهب يواصل الصعود بدعم رهانات خفض الفائدة وتصاعد التوترات الجيوسياسية أرباح برايم القابضة بالربع الثاني 2025 تقفز 457% غرفة القاهرة تخرج دفعة جديدة من طلاب الجامعات في برنامج متكامل لإعداد جيل من المصدرين الشباب الرقابة المالية توافق على تأسيس صناديق استثمارية ومنح تراخيص لأنشطة جديدة تنظيم الاتصالات: إعادة 681 ألف جنيه للمستخدمين بعد ثبوت أحقية الشكاوى وزير المالية يستعرض في اجتماع العشرين بالقاهرة أولويات مصر وأفريقيا لتحقيق الأمن الغذائي أرباح كونكريت فاشون جروب تصل لنحو 4.8 مليون دولار بالنصف الأول 2025 د.ناصر عبد الرؤوف يكتب : رِسَالَةُ مّنَ الْعالَمِ الْآخـَرِ

بترول وطاقة

ضبط قبطان ووكيل باخرة محملة بالبنزين دخلت المياه الإقليمية بلبنان دون مسوغ

ألقت السلطات اللبنانية القبض على الوكيل البحرى لباخرة وقبطانها، بناء على أمر من النيابة العامة، وذلك لدخول الباخرة المحملة بالوقود إلى المياه الإقليمية اللبنانية دون طلب من السلطات أو الجهات اللبنانية، الأمر الذي أثار تكهنات قوية أنها كانت بصدد التوجه إلى سوريا على نحو يمثل خرقا للعقوبات الدولية.

وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام (وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية) أن النائب العام الاستئنافي في الجنوب اللبناني القاضي رهيف رمضان، أصدر قرارا بضبط الوكيل البحري للباخرة (جاجوار إس) وقبطانها، بعدما تبين أنها دخلت المياه الإقليمية قبالة الزهراني (جنوبا) وأنها تحمل كميات كبيرة من البنزين، وأنها لم تأت بناء على طلب من أي جهة رسمية أو أي شركة خاصة في لبنان.


وكانت الباخرة قد دخلت المياه الإقليمية اللبنانية آتية من اليونان، محملة بأكثر من 4 ملايين لتر من البنزين، ورست بالقرب من منطقة الزهراني، ونفت حينها السلطات المسئولة عن استيراد المشتقات النفطية في لبنان وجود أي علاقة لها بالباخرة، في حين تواترت معلومات مفادها أن الباخرة كانت بصدد التوجه عبر الساحل اللبناني إلى ميناء طرطوس في سوريا لتفرغ حمولتها بصورة سرية بما يشكل التفافا على العقوبات الأمريكية والدولية في هذا الصدد.