الأموال
الأحد 7 سبتمبر 2025 03:28 مـ 14 ربيع أول 1447 هـ
الأموال رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرماجد علي
مركز «الملاذ الآمن»: الفضة تقفز 6% محليًا و2.5% عالميًا خلال أسبوع «آي صاغة»: أسعار الذهب ترتفع 175 جنيهًا في السوق المحلية خلال أسبوع وسط موجة صعود عالمية ماونتن ڤيو توقع شراكة استراتيجية مع أرابتك للمقاولات بقيمة 5 مليارات جنيه أكواليا الإيطالية تحتضن احتفالية مسار العائلة المقدسة.. حضور مصري كنسي يبعث برسائل سلام رادكس تنتهي من الأعمال الخرسانية بمشروع Agile Business Complex بالعاصمة الإدارية شاهد حسن الرداد يمازح جمهوره ويقدم لهم نصيحة بفيديو طريف الرئيس السيسي يشدد على توفير الحوافز للمستثمرين وزيادة الاستثمارات بقطاع الطاقة متلايف تنضم لمجلس إدارة اتحاد شركات التأمين المصرية ممثلة في هيثم طاهر محمود صفراطه نائبًا للرئيس التنفيذي لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات ”إيتيدا” لتنمية الأسواق الونش يعتذر لجماهير الزمالك بعد طرده أمام وادي دجلة: ”أعدكم بعدم تكرار الخطأ” ديشامب يرد على مخاوف باريس سان جيرمان بشأن ديمبيلي ودوي بُكرة تطلق أول منصة ادخار «تحويش» رقمية متوافقة مع الشريعة الإسلامية

عاجل

المستلزمات الطبية تناقش تداعيات أزمة الدولار على الموردين غدا

تعقد شعبة تجار الآلات والأجهزة والمستلزمات الطبية بغرفة القاهرة، غدا الاثنين اجتماعا موسعا لمناقشة أهم المشاكل التي تواجه قطاعها بعد إغلاق عدد من المصانع والشركات.

 

ومن جانبه قال محمد إسماعيل عبده رئيس الشعبة، إنه من ضمن المشكلات التي سيتم مناقشتها أزمة  سعر الصرف والتوريد للمستشفيات الحكومية حيث تقوم المستشفيات بإصدار توريد على الأسعار القديمة عندما  كان سعر الدولار بسعر 8 جنيهات بل وتهدد الموردين بتسهيل خطابات الضمان والشراء على الحساب بأسعار تعادل ثلاثة أضعاف سعر أمر التوريد على الرغم من صدور قرار رئيس مجلس الوزراء بالجلسة رقم 56 بتاريخ 2/12/2016 بتعديل الأسعار بما يتوافق مع سعر الدولار حالياً إلا أن المستشفيات لا تقوم بتنفيذ قرار رئيس مجلس الوزراء بحجة أنه لم يتم إبلاغها به، وكذلك قيم التعويضات عن الفترة السابقة ولاسيما بأن الموردين ليسو سبباً في ارتفاع الدولار بل أن ارتفاعه على مسئولية الدولة ، ويُعد ما حدث في سعر الدولار قوة قاهرة يُطبق عليها نص المادة 147 من قانون المناقصات مطالبا بعدم استغلال بطئ القضاء وحل المشاكل أولا بأول.

 

وأضاف عبده، أنه سيتم أيضا مناقشة  قرار الإدارة المركزية لشئون الصيدلة بعدم الإفراج عن منتجات المصانع ما لم تكن محلية بنسبة 100% وهذا أمر لا يتحقق في العالم، فضلاً عن أن القانون المصري قد حدد نسبة 40% ليكون المنتج محلياً. 

 

وكذلك قرار عدم الإفراج عن منتجات المصانع التي انتهت فترة الـCE Mark  لها حيث باتت الشركة المانحة لها تطالب المصانع بمبلغ يصل إلى مليون جنيه حتى تحصل على علامة الجودة الأوروبية ، مطالبين أن يكون هناك هيئة مصرية للحكم على جودة المنتجات

 

وأشار عبده، إلى إنه في ظل هذه التعقيدات فإن تشجيع الدولة للاستثمارات الخارجية لا يمكن أن يتحقق وكل هذه العوائق أمام الاستثمارات الداخلية التي باتت مهددة بالإغلاق بسبب عدم وجود رؤية واضحة للعمل بموجبها.